انــا المأسـاتي ما بتتقـال ... ( للفنان /عبدالرحيم البركل )
انا المأساتي مـا بتتقـال بقيـت احسـب عميـري الفـات
عـــــــــــــــذب لا حـــــفـــــلــــــة لا شــــــــبــــــــال
لقيـت الفـات كتيـر وكتيـر مـرق لا زوجـة لا اطـفـال
ترانـي فـى مهـب الريـح مريـكـب لا فحـهـا الـشـلال
بقيـت مسحـور عيـونـك ديــل اتحـجـر بقـيـت تمـثـال
وافـتـش فــى مكـانـك ويــن لقيـتـك فــى قليـبـى هـنــا
انا الجرب مآسي الغي تعال شوف كيف حفن كرعي
وانــا اتبشتنـتـا يــا خــلاي فــوق درب الفـريـع الـنـي
بقت لى مع العيون قصة مخلفة فوق جروحـى الكـي
خيـالـن مــادوام نـافـر يحـلـق فــى خـلاهــو الـصــي
ولا قـــادر افـيــق وارجـــع ولا قـــادر ادارى الـبــي
واشوف غيمك انا العطشان واقول هسع يجيني الري
وفكر فى امور الحب وادور فـي ساقيـة غيـر معنـي
يــا حليـلـى انــا حلـيـل ايــام سعـادتـي مـعـاك وكــت
كـــان الـزمــن بـســام يـشــاور لـــى دوام ضــحــاك
يضمنا كان هدوء الليل هو لا حس همسة لا كـوراك
لقـيـت يــا قـلـب زولــك بـعــد وجـعــك لقـيـتـو دواك
اتاريهـو الزمـن دولاب قسـي ورجعـنـي الــف سـنـه
طـريـتــا انــــا طــريــت الـسـمـحــة بــيـــن اهـلــهــا
وكـت تنـزل وكـت تطلـع مـع الحـوب يجتمـع شمِلهـا
تــمــد ايـديـهــا للـمـنـقـة تــداعــب لـلـجـريـد قـبـلـهــا
وماهمـاهـا زولا فــات يقـاسـي الغـربـة مــن اجـلـهـا
ماخلانـي ابتليـت بـي ريدهـا افتـل فـى حـبـال رمـلـه
كمان خايف الجنون يحصل تفوت عقليتـي بـى قبلهـا
بوريكم مآسـي غرامـي عشتهـا وعمـرى كـان تمنهـا
انا المأساتي مـا بتتقـال بقيـت احسـب عميـري الفـات
عـــــــــــــــذب لا حـــــفـــــلــــــة لا شــــــــبــــــــال
لقيـت الفـات كتيـر وكتيـر مـرق لا زوجـة لا اطـفـال
ترانـي فـى مهـب الريـح مريـكـب لا فحـهـا الـشـلال
بقيـت مسحـور عيـونـك ديــل اتحـجـر بقـيـت تمـثـال
وافـتـش فــى مكـانـك ويــن لقيـتـك فــى قليـبـى هـنــا
انا الجرب مآسي الغي تعال شوف كيف حفن كرعي
وانــا اتبشتنـتـا يــا خــلاي فــوق درب الفـريـع الـنـي
بقت لى مع العيون قصة مخلفة فوق جروحـى الكـي
خيـالـن مــادوام نـافـر يحـلـق فــى خـلاهــو الـصــي
ولا قـــادر افـيــق وارجـــع ولا قـــادر ادارى الـبــي
واشوف غيمك انا العطشان واقول هسع يجيني الري
وفكر فى امور الحب وادور فـي ساقيـة غيـر معنـي
يــا حليـلـى انــا حلـيـل ايــام سعـادتـي مـعـاك وكــت
كـــان الـزمــن بـســام يـشــاور لـــى دوام ضــحــاك
يضمنا كان هدوء الليل هو لا حس همسة لا كـوراك
لقـيـت يــا قـلـب زولــك بـعــد وجـعــك لقـيـتـو دواك
اتاريهـو الزمـن دولاب قسـي ورجعـنـي الــف سـنـه
طـريـتــا انــــا طــريــت الـسـمـحــة بــيـــن اهـلــهــا
وكـت تنـزل وكـت تطلـع مـع الحـوب يجتمـع شمِلهـا
تــمــد ايـديـهــا للـمـنـقـة تــداعــب لـلـجـريـد قـبـلـهــا
وماهمـاهـا زولا فــات يقـاسـي الغـربـة مــن اجـلـهـا
ماخلانـي ابتليـت بـي ريدهـا افتـل فـى حـبـال رمـلـه
كمان خايف الجنون يحصل تفوت عقليتـي بـى قبلهـا
بوريكم مآسـي غرامـي عشتهـا وعمـرى كـان تمنهـا